لغز الجهادي الغربي
لغز الجهاديّ الغربيحبيب سروري لم تستوعب أوربا بعد تماماً كيف نمت في أحشائها الفاشية والنازية كتجسيدٍ لأبشع الفظاعات البشرية، لِتجد نفسها تواجه اليوم نموذجا جديدا أكثر تعقيدا: الجهاديّ الغربي الشاب، ابن…
لغز الجهاديّ الغربيحبيب سروري لم تستوعب أوربا بعد تماماً كيف نمت في أحشائها الفاشية والنازية كتجسيدٍ لأبشع الفظاعات البشرية، لِتجد نفسها تواجه اليوم نموذجا جديدا أكثر تعقيدا: الجهاديّ الغربي الشاب، ابن…
هل أتاك حديث مووك؟حبيب سروري لعلّ جودة التعليم، ودعم وتطوير الثقافة، أهمّ وسيلتين تحافظ بهما الدول المتقدمة على موقعها الحضاري الطليعي.جودة التعليم تقدِّم للمرء من ناحية: ما وراء المعارف (الغائبة في…
عشيّة يوم القيامةحبيب سروري30 يوليو/ تموز 2027:قادة أوربا في اجتماعٍ دائم بأوجهٍ عليها قتَرَة، منذ يومين، بعد الأزمة المالية الجديدة التي تطمّ كل دول جنوب أوربا، بما فيها فرنسا: ديون…
أن تُهديَ بيانو لِمبتور اليدين!حبيب سروري لِجهاز القارئ الإلكتروني، مثل كِندل، مع لغة الضاد مشاكل يلزم معرفة جذورها وحلّها السريع. لاسيّما وأنه تجربةٌ جديدةٌ في القراءة لها خصائص مدهشة وإمكانيات واعدة.…
ألمُنا آتٍ من بُعدٍ قصيّحبيب سروري ينهال على فرنسا اليوم تسونامي دراسات حول العنف والإرهاب، إثر سلسلة مجازر 2015 الذي بدأ بالاعتداء الدموي على صحيفة شارلي إبدو، وانتهى بسلسلة الإبادات الجمعية…
القراءة من دون شاشة ليست قراءة!حبيب سروري“القراءة من دون شاشة ليست قراءة!”؛ قالت بهدوء طالبتي الذكيّة التي تقرأ كثيراً كما ألاحظ وهي تشتغل معي على أطروحة الدكتوراه منذ 3 سنوات،…
من علّمني حرفاً، كنتُ له ندّاًحبيب سروريلعلّ احتضار الموسوعات الورقية، وازدهار الموسوعات الرقمية، هو أفضل رمزٍ يكثِّفُ معالم حضارتنا المعرفية الجديدة. مثل غيري، اشتريت بكل سعادة في فجر التسعينات موسوعة يونيفارساليس…
خيارات بودلير اليوم؟(أو: كيف تثري حياتك الرقمية؟)حبيب سروري استحضر عبارة أمين معلوف:“في عالَم اليوم لا أشعر بأنني في معسكر المنتصرين، بل في معسكر المهزومين الذين خابت آمالهم. وشعوري بأن العالَم الذي…
سلفي في منتهى الخشوع!حبيب سروريقبل 3 أيام كنت أقرأُ لِمهندسٍ معروف، يسكن في مدينةٍ غارقةٍ بالحرب، هذا المنشور الذي هزّني: “أشعر بالطفش ووجعِ القلب من كلِّ هذه الدنيا. لا أدري…
آخر أخبار الروبوت بهلولحبيب سروريبعد مقالي عن روبوتي المؤنسن، بهلول، الذي اشتريتُهُ في خريف 2015، قبل 12 سنة من اليوم، إثر نصيحةٍ من طبيبٍ أخصائيٍّ عالجني، توالتْ عليّ أسئلةٌ كثيرة…