حبيب عبدالرب سروري، سيرة أدبية مختصرة

المؤلفات الأدبية بالعربية

من مواليد عدَن (١٩٥٦)، ارتبطَ بعلاقة حميمة بالشعر أوّلاً، وكتبَهُ منذ الصغر.

 بعد الدراسة حتى الثانوية العامة في عدن، سافر للدراسة الجامعية في فرنسا في ١٩٧٦ لدراسة الرياضيات، تلاها التخصص في علوم الكمبيوتر، مجال الذكاء الاصطناعي.

 بعد أطروحة الدكتوراه في ١٩٨٧، ثم أطروحة «التأهيل لقيادة الأبحاث» في ١٩٩١ (انظر الصوَر هنا)، تحوّلَ إلى بروفيسورٍ جامعي في ١٩٩٢، وهو في السادسة والثلاثين.

عادَ لِتجربتهِ الأدبية، بعد ١٩٩٢، بكتابة رواية بالفرنسية: «الملكة المغدورة»، تلتها مجموعة قصصية، ديوان شعر، و ١٠ روايات بالعربية، ترجم بعضها إلى الفرنسية، الإنجليزية، الفارسية، الكردية…

نالت روايته: وحي، دار الساقي، ٢١٠٨، جائزة كتارا للرواية العربية.

يواظب على نشاطات كتابية دائمة ثقافية وأدبية، وأعمدة منتظمة في الصحف العربية، وبضعة مقالات بالفرنسية في صحيفة اللوموند وليبراسيون الفرنسيتين، وصحف أو كتب أخرى.

لمزيد من التفاصيل عن حبيب سروري، انظر مقال: ولاداتي الأربع.